,

,
K

قبائل وعادات

غرائب وعجائب قبائل الكلاش الوثنية في باكستان


وجود هذه القبائل ذات الطباع والمعتقدات الخاصة في المثلث الواقع بين باكستان وأفغانستان وطاجكستان يحكي تاريخاً يتحدث عن دلالات حيث أنهم كما يقولون البقية الباقية من أحفاد الإسكندر الأكبر وقد حكموا هذه المناطق قروناً عديدة قبل ذوبانهم بالترحال والتنقل حينا وبتغيير المعتقدات حيناً آخر

قبائل الكلاش من بقايا الإيريانيين الذين قدموا من آسيا الوسطى ومناطق أخرى من البحر الكاريبي ,


غرائب عاداتهم


+++++++++++
الاحتفال الذي يُعلن فيه عن بدأ فصل الربيع يعد من أبرز احتفالات هذه القبائل، يبدأ الاحتفال بقرع الطبول إيذانا ببداية الفصل ولدعوة الناس للمشاركة في بهجة الاحتفال.. ومن بين مراسم الاحتفالات يقوم عدد من رموز الكلاش الذين ينعمون بمكانة دينية خاصة بمحاكاة الشيطان بلغة لا يفهمها سواهم مستخدمين الفأس والعصا للتعبير عن تمسكهم بمعتقداتهم، الاحتفالات باتت مغناطيساً يجلب السياح الأجانب كما يجلب قائمين على بعثات دبلوماسية في باكستان حيث لا يقف دور بعضهم عند حد المشاهدة بل يتجاوزون ذلك إلى المشاركة في الطقوس.



احتفالات الكلاش تنتهي بعد أيام ثلاثة من بدايتها تنتهي بعودة الشباب المبتهج وقد قرر الاختيار والفتاة الأجمل لمَن يدفع أكثر

وعلى الرغم من تواضع ملابس رجال قبائل الكلاش وارتدائهم رموز تقليدية فقط فإن الوضع يختلف بالنسبة للنساء اللواتي يرتدين أثواب سوداء يعكفن على تزيينها عام كامل بكل ما تجود به أيد الحاكة من خيوط ويجود به البحر من محار، رقصة تقليدية للنساء تتشابك فيها الأقدام والأيدي تؤديها النساء تارة وتشترك فيها مع الرجال تارة أخرى، هذه الرقصة من أبرز تقاليد احتفالات الربيع، حلقات الرقص تمثل حفل للتعارف يختار في نهايته الشباب شريكات حياتهم ولا توجد قيود اجتماعية صارمة لدى هذه القبائل على الرغم من وجودها على أرض إسلامية تاريخياً فإذا أرادت إحدى النساء تبديل زوجها فما على الزوج الجديد سوى تعويض الزوج السابق ضعف ما دفعه مقابل التنازل عن زوجته له بكل بساطة ودون حساسيات أو قيود، حالة تبدو كالبيع والشراء غير أنها تبقى تقليد عن هذه القبائل لكن هناك طرق أخرى للزواج لا تختلف كثيرا عن ما هو شائع.



وهم يقولون عن أنفسهم : نحن مستقيمون لا نقتل ولا نسرق ولا نزني ونحن أناس أبرياء.


هذة القبائل فيها ستة عشر معبدا متهالكة والتي ترمز في غالبيتها للطبيعة ولا يسمح للنساء بدخول هذه المعابد إلا استثناء وولا يوجد من يفسرذلك



دفن الموتى
++++++++++

لم يستفد الكلاش من قصة الغربان في دفن موتاهم فهم يقومون بإلقاء أجساد موتاهم في الهواء الطلق أو في توابيت مفتوحة بعد تأديتهم لطقوس ومراسم وأدعية راقصة فتذهب الجثث طعام للجوارح والحيوانات البرية الضالة



، الدجاج والبيض والمرأة رموز للشر عند قبائل الكلاش وإذا ما حاضت المرأة أو نفست فإنهم يعزلونها في غرفة محكمة الإغلاق في المنازل لستة أيام متواصلة تنتقل بعدها إلى غرفة مشابهة على النهر تخترقها المياه الثلجية للتطهر قبل استئنافها حياتها الطبيعية من جديد



قصة اسلام أبرز راقصي الكلاش
++++++++++++++++++++++++


يحكى قصة اسلامه فيقول :

رأيت والدي المتوفي في المنام وهو ينطق بكلمة التوحيد وبيده وردة جميلة فطلبتها منه لكنه رفض وأصر على أن أنطق بالشهادة ولما رفضت غضب بشدة ثم كررت الطلب وكرر الشرط حينها استيقظت على أذان الفجر واغتسلت وذهبت إلى المسجد لأعلن إسلامي وقد تعرضت لتعذيب شديد أفقدني بصري من قبل أسرتي كي أرجع عن ديني.
كما يقول ان ما يؤرقه هو إنقاذ أبناء بلدته مما هم فيه من شرك بالله ,





قبيلـة في تايلنـد تذبح الفتيات من أجـل البقـاء‎


قبيلة في تايلند وهم من عابدين الاصنام

وفي عقيدتهم ياتوا بفتاة لا يتجاوز عمرها الاربعة عشر عاما وشرطهم ان تكون جميلة وغير مرتبطة

وفي يوم من أيام السنة يقدموها قربانا إلى آلهتهم من أجل البقاء والحفاظ على حياة الآخرين وشفائهم من الامراض ... الخ

أما الطريقة التي تتم فيها عملية تقديم القربان إلى الآله فهي كالتالي :

تجتمع القبيلة أمام المعبد وياتوا الناسكين بالفتاة ومن ثم يعرونها من ملابسها ويضعونها على منضدة من الخشب أمام الجميع

ويغسلونها ويطهرونها حسب معتقداتهم ومن ثم تذبح الفتاة من النحر وينتظرون إلى يصفى دم القربان في وعاء وبعدها .

يشرب هؤلاء القوم من دمها

ويتركون الفتاة أمام المعبد إلى أن تتعفن ويتحلل جسدها وتبقى حتى يأتي دور القربان التالي في السنة القادمة .



ولا حول ولا قوة الا بالله

والحمدلله على نعمة الاسلام



* قبيلة جوبيس!!!



رجال هذه القبيلة لا يحبون ثرثرة النساء لذا فإنهم يجبرون نسائهم عند الزواج بثقب لسانها حيث يوضع فيه حلقة مستديرة كخاتم الخطوبة – من البدع التي بدأت تنتشر في أوساطنا وللأسف - ويوضع في الحلقة خيط طويل يمسك الزوج طرفه فإذا ما ثرثرت وأزعجت زوجها يكفيه بشدة واحدة من هذا الخيط أن يضع حداً لثرثرتها وكثرة كلامها!!!





* قبيلة الهوثنثوت:


فتيات هذه القبيلة يضع ضفائرهن الرفيعة أمام أعينهن حتى يصبن بالحول!! فالحول في نظرهن أساس الجمال!!




* قبيلة الهوريدو:

يعتبر شعر المرأة عورة، ولا يجوز إظهاره فإذا ما أظهرت المرأة شيء منه أمام الناس أو خلعت غطاء رأسها، فكأنها قد حكمت على نفسها بالموت، وعلى الفور يصدر أمر القتل !!!

رأيتم وسطية الإسلام !!




* قبائل الكبسنجية:


عندما تلد المرأة في إحدى قبائل الكبسنجية في كينيا تلزم كوخها ثلاثة أيام إذا كان المولود أنثا!! وأربعة أيام إذا كان ذكراً!!

كذلك فإنها تجبر لمدة ستة أيام بعدم لمس أي شيء!!!

أما بخصوص الطعام فإنها تتناول طعامها بطرف عصا!! وفي اليوم السابع تحلق رأسها وتعود إلى حياتها!!

عرفنا قبائل تغنوا بالشعر وقبائل تجزه جزاً !!!!








* في موريتانيا [ دوله عربيه ]

حيث أغرب الطبائع وأعجب العادات!!


أم الزوجة ووالدها لا يحضران عرس أبنتهما !! وليس الأمر عند هذا الحد بل يتجاوز هذا بكثير فإن الزوج يمنع من رؤية والد ووالدة زوجته مدى الحياة !! ولو دخل في مجلس وكان أحدهما موجود فإنه يخرج على الفور!! وهذا من شدة الحياء!!

وهذه العادة يبدو أنها مأخوذة من الزنوج حيث تكثر مثل هذه العادات في غرب إفريقيا !! والمصيبة أو بلاش!! أو اسمع،،، المرأة الموريتانية هي المسيطرة!! بل إن اقتصاد البلد بيد النساء!!


وأصبح من الطبيعي أن يكتب بعقد الزواج [ لا سابقة ولا لاحقه ]!! يعني تشترط المرأة في الزوج أن لا يكون قد تزوج ولا يتزوج ثانية!! ومن الغرابة أيضا أن الموريتانية لا تخدم الزوج بل هو يخدم نفسه!! ولا تنجب له سوى طفلين على الأكثر هذا عند العرب !!




* قبائل السنتال:


في السنغال يطلق على العازب الذي يقدر على الزواج ولا يتزوج وصف [ لا رجل ] وتضعه في مرتبة بعد اللصوص أو السحرة!!







* قبائل الرورو:


تبدأ مراسم الزواج عندهم بهجوم شبان من أقارب العريس في يوم العرس بيت الفتاة تختلط فيه صيحات الغضب وتفر العروس من بيت أهلها هاربة فيلحقها هؤلاء حتى يقبضون عليها ثم تقع معركة بين أقارب العريس والعروس!!! [ لا عادت عليه من عرس ] ولكن كل هذا الأمر تمثيل في تمثيل لكنهم يقولون أنه كان في السابق حقيقة فانطبع كعادة في الزواج!!




* الصومال:


جرت العادة في الصومال أنه أثناء الاحتفال بالزواج يقوم الرجل الصومالي يضرب زوجته [ يعني يررررررررررن العروس بطراق ] المسكينة قبل أن يجلس بجوارها لاعتقاد أنه سيكون السيد المطاع في البيت !!

والغريب أن الصوماليين ينتشر عندهم التعدد فتجد الشاب عمره 19 عاما ولديه زوجتين أو ثلاث!!




* غينيا !!


في مدينة بابو الغينية هناك عادة غريبة جداَ في الموافقة على الزواج!!

فإن العروس تسبح في بركة ماء فإذا قدم لها أحد الحاصرين قطعة ثياب تكون قد أعجبته وارتضاها زوجة له، فتتناول القطعة وتصبح على الفور زوجته!!






* قبيلة الهوسا!! تعرفونها كلكم!!



هذه القبيلة ينتشر عندهم التعدد بشكل غير طبيعي كيف!!

هم يعتبرون الرجل الذي لا يتزوج أربع من النساء ليس برجل وهو ناقص ويحتقر !! لدرجة أنهم يقعون في محظور خطير يؤدي لاختلاط الأنساب وضياعها !! فإن الرجل إذا طلق الرابعة يتزوج أخرى من غده أو بعد أيام !! يا بلاش!!


تعلمون ما هو المحظور هنا أم لا !! المحظور أن الرجل له عدة!!



الرجل له عدة وذلك في حالتين:


الأولى: إذا كان لدى الرجل أربع زوجات طلق إحداهن فإنه لا يحل له الزواج من أخرى حتى تطهر زوجته المطلقة وبعد ذلك يحق له الزواج!!

والحكمة من ذلك إن زوجته المطلقة إن كانت حامل فلا يقع الطلاق وزواجه من أخرى يعني أنه متزوج بخمس !! واضح!!


الثانية: إذا تزوج الرجل بأخت مطلقته أو من في حكمها والعلة حتى لا يكون قد جمع بين الأختين إن تبين عند الأولى حمل!! فلا بد من أن تنتهي عدتها أٌقصد عدته!!




* قبائل اليوربا:



وهم سكان جنوب نيجيريا ونسبة المسلمين تقريبا 75% ومع ذلك فلا فرق فيما سأذكره بين المسلم والكافر هنا!!

في أحد أيام السنة تخرج كل فتاة ترغب بالزواج لتقف عند بيت أهلها بكامل زينتها !! ويمر الشبان بهن ومن تعجبه فتاة بعينها يدخل عند أهلها ويقيم في بيتهم عاما كامل يتعامل مع الفتاة كأنه زوجها!!

وبعد عام إذا حملت الفتاة تم عقد الزواج !! وإن لم تحمل فتنبذ وتصبح بلا زوج لأن الفتاة يعتقد بأنها تحمل روحا شريرة فلا يقترب منها أحد!! وتجد بعضهم مسلم يؤدي الصلاة ولو تتحجب بنته يعذبها وربما يقتلها لو لم تلتزم بعادات قومه ولذ يكثر الهروب بين الفتيات الملتزمات !!